........
أيّها النَّـاؤونَ مِـنْ غَيـرِ عـذرٍ
أعتراكُمْ بفَقدِنا مَا اعترَانـا؟!
هل شَعرتُمْ بوحشَةٍ واغترَابٍ
أو تجرعتـمُ الأسَـى والهَوانَـا
كلُّ هذا قـد احتمَلنـاهُ صبـرَاً
غير أن الصُّدودَ فوقَ قُـوَانَـا.
أبُو بُردَةْ
تَـغَـنَّى بِـأَوْصَـافِ الْـحَـبيبِ مُـولَّـعٌ فَأَسْرَجَتْ فِيكَ صَبَابَتَي وَقَصِيدِي لَـئِنْ كَانَ حَبُّ النَّاسِ لِلنَّاسِ أَحَ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق